أهم ما جاء في اللقاء الحواري الذي أجراه د.موسى أبو مرزوق مع صحيفة فلسطين بحضور نُخب فلسطينية متعددة:
المصالحة الخليجية هي مصلحة للجميع، والضعف العربي يعني ضعف للقضية الفلسطينية ويؤثر على تموضعها الدولي.
ترامب استغل الخلافات الذاتية والبينية في الدول العربية للضغط على الدول العربية لتطبيع علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي.
أحد أهم بنود اتفاقيات التطبيع الحالية بأنه يُمنع على الحركات المعادية للاحتلال الاسرائيلي بأن تعمل على أراضي الدولة المطبعة.
التطبيع الأسوء هو التطبيع الفلسطيني في اتفاق أوسلو والذي فتح باب الشرور على القضية الفلسطينية.
أبلغنا أمير دولة قطر بتجديد المنحة القطرية مدّة عام كامل وليس ستّة أشهر فقط، مع زيادة في قيمة المنحة لتصل 30 مليون دولار، وسيصل العمادي إلى قطاع غزّة نهاية الشهر الحالي.
لا يمكن لحماس أن تقدّم مصلحتها الذاتية على المصلحة الوطنية، والكل الوطني حريص على عقد انتخابات متزامنة، وفتح ترفضها، ووافقنا على اجراء انتخابات متتالية ومترابطة للخروج من الأزمة الوطنية.
أبو مازن جاد في إجراء الانتخابات.
تأثير الدول الضامنة في الموضوع الفلسطيني ضعيف، والضمانات هي ضمانات أدبية وسياسية أكثر من كونها ضمانات عملية.
لم تدرس الحركة ترشيح شخصية من الحركة للإنتخابات الرئاسية أو دعم شخصية وطنية حتى هذه اللحظة.
سيكون لنا موقف من الإنتخابات في حال تعرّضت حريّة الترشيح أو حرية التصويت في الضفة الغربية للمضايقات.
نحن نثق في لجنة الانتخابات المركزية والقائمين على الانتخابات، ولا يوجد سوابق ملحوظة لتزوير الانتخابات داخل فلسطين، وأي تزوير هي خيانة للشعب الفلسطيني.
سيكون هنالك رقابة داخلية ودولية واسعة على عملية الانتخابات الفلسطينية ككل.
لم تتعرض حركة حماس لأي ضغط دولي أو إقليمي لإجراء الانتخابات، ولا نقبل أي ضغوط أو إملاءات من الخارج.
لم يسبق أن ضغطت علينا الدول الصديقة، وعارضنا مواقف بعض الدول المضيفة لنا سابقًا، كذهاب سوريا لمؤتمر أنابوليس، والتطبيع القطري.
لا تتيح الانتخابات النسبية بأن يحصل أي طرف على أغلبية ساحقة كما حدث في انتخابات 2006.
أي إدارة مستقبلية ناتجة عن الانتخابات الفلسطينية فستكون إدارة وطنية.
لا صحّة لتقرير المونتور بقرب عودة الحركة إلى سوريا، ولا يوجد لدينا أي اتصالات رسمية مع النظام السوري.
تضمن اتفاق إسطنبول سابقًا دخول حماس وفتح والكل الفلسطيني في قائمة واحدة واستفتاء الشعب الفلسطيني عليها، لكن الاتفاق لم يعد قائمًا ولا يوجد حاليًا توافق على قائمة مشتركة مع فتح الآن.
سيتم عقد اجتماع للكل الوطني بعد اصدار المراسيم لنقاش جميع المسائل ذات العلاقة.
من يؤيدنا عليه ألا يشترط تأييدنا في قضاياه، فالقدس أرض مقدّسة للجميع، وربط مقاومتنا بالآخرين خارج حساباتنا.
إرسال تعليق